يا سيديِّ ؛؛
اعلم انك تدخل سراً ؛؛
تراقب كلماتي ؛؛
و تبحث في تعليقاتي ، تلعب دور اللا مبالي ؛؛
و لكن ما لا تعلمه ؛؛
اني اشم عطرك العالق بين حروفي ؛؛
ربما يوماً سوف تتعثر بأحد المعاني ؛؛
و تصدر صوتا ً؛؛
و تبهج قلبي ؛؛
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!