|
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
![]() |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() ♦ الآية: ﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى
وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الكهف (55). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ ﴾ أهل مكَّة ﴿ أَنْ يُؤْمِنُوا ﴾ الإِيمان ﴿ إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى ﴾ يعني: محمدًا صلى الله عليه وسلم والقرآن ﴿ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ ﴾ ا لعذاب؛ يعني: إنَّ الله تعالى قدَّر عليهم العذاب، فذلك الذي منعهم من الإيمان ﴿ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴾ عيانًا؛ يعني: القتل يوم بدر. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى ﴾ القرآن، والإسلام، والبيان من الله عز وجل، وقيل: إنه الرسول صلى الله عليه وسلم ﴿ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ ﴾ يعني: سنَّتنا في إهلاكهم إن لم يؤمنوا، وقيل: إلا طَلَبُ أن تأتيهم سنة الأولين من معاينة العذاب كما قالوا: ﴿ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [الأنفال: 32]. ﴿ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴾ قال ابن عباس: أي: عيانًا من المقابلة، وقال مجاهد: فجأة، وقرأ أبو جعفر وأهل الكوفة: {قبلا} بضم القاف والباء، جمع قبيل؛ أي: أصناف العذاب نوعًا نوعًا. |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك الله لايحرمك الأجر .. يعطيك العافية ع جمال الطرح وقيمته نبراس القلم |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|