|
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
![]() |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() ♦ الآية: ﴿ لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (87). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ ﴾ لكم ﴿ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ﴾ اعتقد التوحيد، وقال: لا إله إلا الله، فإنه يملك الشفاعة، والمعنى: لا يشفع إلا من شهد أن لا إله إلا الله. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ﴾؛ يعني: لا إله إلا الله، وقيل: معناه: لا يشفع الشافعون لمن اتخذ عند الرحمن عهدًا يعني المؤمنين، كقوله: ﴿ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى ﴾ [الأنبياء: 28]، وقيل: لا يشفع إلا من شهد أن لا إله إلا الله أي لا يشفع إلا المؤمن |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|