لو امـــامــك جـــــدار وش تكتـــب عليه؟؟؟؟؟

لا إله إلا لله محمد رسول الله

جَآبِكْ اللَه وآمْتلىَ عُمرِي مِطَرْ
صِرتْ آحَبكْ
صِرتْ آشَتآقِكْ !
و آخَآفِك , مِنْ غِيآبَكْ . . و القِدرَ !

حتى في طرٍيقيَ ..أسرٍحَ لـ عالمَ جنوٍْنكَ !
أضحك و يفكرونيَ الناسسَ [مج ـنووونه.] !

ماحد يشيل همك لو ما شلته انت

غابت عني عيني وكان غيابها اليم
سئلت ندي الصبح ونسماته العاليل
ات اشواقي اليها اشبه بسراب طيور مهاجره

أنـا.. لن أمثل لمن حولي{.شخصيـه .}لكي أرضيهم..

بل اكون كما.{ إنـا }.. فأن لم يتقبلوني..
فــتـلك بإختصـار..
» .. ليست مشْكلتي

ابتسم
في وجه كُل من أساء إليك
لـ / تُعطيه رساله تقول :
اني احب شخصك !
واكره افعالك ~

ارحم مظناك


الصمت اسدل ستاره
والموت في المنائي صار لي دواء
وما حن لوصالي من بغياب يومه مثل ازمان
اخاف يكون نساني
وذكري ماله في طاريه اي علامه
تراني مثل ورده في بستان
تعيش بمزن السماء
وتموت بقلت مزنه
تخيل حالي من دونك يا عذب الصفات
ورحم حالي تراني ميت ضماء
يرحم ولدينك يكفي ما صار بي
حتي حالي بان فيه ما خفاء
ومن ملامح ضحكتي وكنهاا من دون طعم وسط الشفاء

يا من تحلّ به عقد المكاره ، ويفلّ حدّ الشدائد ، ويا من يـُـلتمس به المخرج ، ويُطلب منه روح الفرج ، أنت المدعو في المَهمّات ، والمفزع في الملمات ، لا يندفع منها إلا ما دفعت ولا ينكشف منها إلا ما كشفت

قد نزل بي ما علمتْ وقد كادني ثقله .. وألم بي ما بهظني حمله

وبقدرتك أوردته عليّ.. وبسلطانك وجهته إلي .. ولا مصدر لما أوردت .. ولا كاشف لما وجهت .. ولا فاتح لما أغلقت ولا ميسّر لما عسّرت .. ولا معسّر لما يسرت ...

فصلّ اللهم على محمد وعلى آل محمد وافتح لي باب الفرج بطـَوْلــِك .. واحبس سلطان الهم بحَوْلـِـك .. وأنلني حُسن النظر فيما شكوت ... وأذقني حلاوة الصنع فيما سألت ... وهب لي من لدنك فرجاً هنيا عاجلا ... وصلاحا في جميع أمري سَنـِـيّـا شاملا ... واجعل لي من عندك فرجا قريبا ومخرجا رحبا

ولا تشغلني بالاهتمام عن تعاهد فروضك واستعمال سنتك .. فقد ضقت ذرعا بما عراني ... وتحيّرت فيما ألمّ بي ودهاني.. وضعفت عن حمل ما أثقلني هما ... وتبدلت بما أنا فيه قلقا وغما

وأنت القادر على كشف ما قد وقعت فيه ودفع ما مـُـنـِـيتُ به

فافعل بي ذلك يا سيدي ومولاي وإن لم استحقه ... وأجبني إليه وإن لم أستوجبه يا ذا العرش العظيم )

على دروب الورد .. خذني !!
ونسيني كل احزااااااني