ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ !.. غيمةَ الإنسآنَ وما يتعلق بهِ منْ جوُآنبْ إجتمآعية وصحية وبدنيه وغيرها منْ إحتيآجآته

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عطر الزنبق
اللقب
المشاركات 112966
النقاط 41158
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 182281
النقاط 6620389


إلى ماذا تحتاج طموحاتك لكي لا تبوء بالفشل؟.

!.. غيمةَ الإنسآنَ وما يتعلق بهِ منْ جوُآنبْ إجتمآعية وصحية وبدنيه وغيرها منْ إحتيآجآته


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم اليوم, 08:34 AM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2554 يوم
 أخر زيارة : اليوم (10:59 AM)
 العمر : 29
 المشاركات : 112,966 [ + ]
 التقييم : 41158
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

Icon14 إلى ماذا تحتاج طموحاتك لكي لا تبوء بالفشل؟.



إلى ماذا تحتاج طموحاتك لكي لا تبوء بالفشل؟.
لكل إنسان في هذه الحياة طموحات تختلف من شخص
لآخر، فكل فرد إلا وله رغبة في أن يكون أفضل حالا مما هو فيه؛بتطلعه إلى تحسين حياته في مختلف نواحيها
والتفوق والتميز فيها، والطموحات لا تتحقق بسهولة لأنها
تحتاج لمقوماتها الداعمة، فقد تتعثر بخطوة غير مدروسة
وبقرار ارتجالي واحد، ويتطلب رفع احتمالية نيلها بنجاح
معرفة كيفية التعامل معها بالرغم من وجود المعيقات
والصعوبات التي تحول بيننا وبين إنجاحها، وما دمت على
هذه البسيطة حيا إلا ولزم عليك كإنسان طموح أن تشق
عبابها وتمخر بين أمواجها العاتية دون هوادة أو وجل،
وتخوض كل ما فيها من معارك طاحنة دون أن يعتريك
خوف أو فزع يوقف سير طموحاتك التي تسعى للوصول
إليها وتحقيقها في واقعك، ويبقى السؤال الأهم الذي يتطلب إجابة شافية وافية
ما هو أهم ما تحتاج له طموحاتك لكي لا تبوء بالفشل؟
إن الطموحات الأكثر نجاحا هي التي تكون أفعالا
مجسدة، وليس التي تبقى مجرد تمنيات تراود النفس ولا
ترقى إلى الواقع والعمل الملموس، مما يعني وجود
مرتكزات ودعامات تحتاج لها طموحاتك لتنجح، وسأعرض
الآن أهم ما يمكنك أن تحتاج له لتنقذها من الفشل
وتقربها للنجاح:
1- امتلاك روح التحدي المستمر
قد تتوفر قوة الإصرار والعزيمة فيك لكنها معطلة، وإن قمت باستخدامها لايظهر مفعولها عمليا
ولايلاحظ أثرها واقعيا؛ إما لضعف مخزونها أو لقلة فعاليتها، لهذا فهي تحتاج للتنمية على الدوام
تعيش طموحاتنا في مناخ حياتي متقلب في أحواله ويعرف مستجدات متواصلة، وقائم في أساسه على تغيرات فجائية لا يمكن التعايش معها بسلام والتأقلم معها
في ظل عدم إثارة روح التحدي المستمر في النفس، والتي بفضلها يمكنك أن تكسب إرادة قوية
تجعلك مصمما على ما تطمح له بثبات، ويصير بذلك عقلك حاملا لتفكير إيجابي مع كل ما يحدث
لطموحاتك ذهنيا وعمليا، فتتمكن من تقديم الخطط المناسبة والبدائل الاستراتيجية الفعالة
للتعامل الجيد والمحكم معها، ومواجهة كل العقبات في سبيل المضي بخطى ثابتة نحو طموحاتك المنشودة من دون ترك أي مجال لها لتفقد من خلاله لبوصلتها.
ويتبين لنا مما سبق ذكره أن الذي يمتلك روح التحدي المستمر يستطيع أن يواجه المشكلات المعقدة والأزمات الصعبة التي تعترض سبيله وهو منشغل مع طموحاته، فتحديك المستميت يمنحك الحماسة التي تدفعك للمواجهة برغبة قوية وبنفس كفاحي طويل، في المقابل نجد الفاقد لروح التحدي سريع الانهزام والاستسلام أمام ما يواجهه في طريقه لبلوغ طموحاته؛ لهذا فهو غير قادر على مواصلة مشواره إلى قمم ومراتع النجاح، وتبقى طموحاته مجرد أحلام لا يمكنها أن تتجسد في أرض الواقع.

2- عدم الانجراف وراء المثبطات.
إن عدم الأخذ بالأسباب والركون لمثبطات الهمم لمن أكبر ما يضعف حماس المرء ويمنعه من تحقيق مراده الذي يتطلع له، فالطموح يكون عرضة لجملة من الأعطاب حين يخفت العزم في النفس وتنعدم الإرادة والمبادرة، لاسيما وأن العقل والفكر يصبحان بالمثبطات خاملين، ولا شيء يورث الأفكار المثبطة أكثر من فقدان الثقة في النفس وغياب التوكل على الباري، واعتناق التفكير البشري لمثل تلك الأفكار والانسياق وراءها لمن أشد ما يفشل الطموحات ويغلق أفقها المفتوح. ويبقى نجاحك في تحقيق طموحاتك رهينا بعدم الانجراف وراء المثبطات التي تطوّقك سواء المادية منها أو المعنوية، لهذا ينبغي عدم الإصغاء لمحطمي ومكسري المجاديف بل المطلوب هو الاستفادة من تجارب الآخرين وأخطائهم.

3- تنمية قوة الإصرار والعزيمة.
قد تتوفر قوة الإصرار والعزيمة فيك لكنها معطلة، وإن قمت باستخدامها لا يظهر مفعولها عمليا ولا يلاحظ أثرها واقعيا؛ إما لضعف مخزونها أو لقلة فعاليتها، لهذا فهي تحتاج للتنمية على الدوام، والأمر لا يتطلب كثيرا سوى إيقاظ ضميرك الإنساني والعمل الجاد بالتنويع في الطرق المسموح بها أخلاقيا والتي تؤدي إلى الوصول لطموحاتك، وإذا كان لديك إصرارا كافيا وعزيمة قوية لتحقيقها ستتوفر لديك ضمنيا ولو بشكل غير مباشر الوسائل المشروعة لنيلها بنجاح.

وتجدر الإشارة إلى أن تنمية قوة الإصرار والعزيمة لا تحتاج إلى مال ولا إلى إمكانات مادية ولا لفكر معقد، وإنما الحاجة تكمن في الرغبة الجامحة التي ترفع من قدرتك على الفعل، بعيدا عن الميل إلى الانفعال العاطفي الذي يعرقل تخطيك المنهجي الضروري لحدوث تقدم ملموس وحقيقي والفلاح في بلوغ طموحاتك.
4- رفع سقف التوقعات عاليا.
لا أحد يمكنه أن ينكر الدور الواضح لرفع سقف التوقعات المنتظرة من طموحاتنا عاليا، لأنه أمر ضروري للتحفيز الذاتي لكي يكثر العمل المنجز ولتقديم جهد مضاعف، مع عدم إغفال نقطة بالغة الأهمية ألا وهي أن تلك التوقعات تبقى مجرد احتمالات منتظرة قد تترجم في الواقع كما رسمتها في ذهنك، ولربما لن يحدث شيء منها، لهذا لا يحق لك أن تبني عليها الآمال لكي لا تنصدم إن لم تحصل في حياتك، لكنها تفيد كثيرا هذه العملية الذهنية في تحسين المخرجات العملية في الممارسة التطبيقية، فكلما كان سقف توقعاتنا مرتفعا إلا وقوبل باستحسان واسع في ذواتنا، لكنه أيضا يثير بعض التخوفات حين يكون هامش الفعل ضئيلا مقارنة بما هو فكري تنظيري، ويجعلك عرضة لسيول جارفة من السخرية بل وقد يصل الأمر إلى الهجوم على شخصك الطموح ومحاولة الانتقاص مما تقوم به من جهود جبارة.

لا تدع سقف توقعاتك المرتفع ينخفض لا لشيء إلا لأنك تتعرض لضغوط خارجية قوية، لأن ذلك سيزيد من الأثر السلبي عليك وعلى طموحاتك، وستصبح دون المستوى الذي كنت تنتظره لكونها لم تعد تلبي أبدا الحد الأدنى من مطالبك الطموحة التي تكدح من أجلها.

5- وضع أسوأ السيناريوهات بالحسبان.
مما لا شك فيه أن الذي يأخذ بالحسبان عنصر المفاجأة في حياته لا يمكن أن يصدمه شيء، فما أدراك بمن يضع في ذهنه أسوأ السيناريوهات لما يطمح له، مما يعني أن إمكانية حدوث أي تدهور في وضع طموحاتك القائمة إلى الأسوأ واردة، وهذا الأمر يعد من الاستراتيجيات الضرورية ومن الإجراءات المتبعة لإدارة الطموحات برسم سيناريوهات لها ولما يمكن أن يحدث لها، فالعمل على تحقيق طموحاتك بدون أي تخطيط محكم سيجعلك تصادف أمورا صادمة غير متوقعة وتجد نفسك في وضع حرج جدا.

إن هذه السيناريوهات توضع سلفا، ولا معنى لإفرازها بعد حصول الأمور المفاجئة وغير المحسوبة، لهذا فهي هي تتطلب الاستناد بالأساس إلى فرضيات تأخذ بعين الاعتبار نوعية الطموحات وطبيعتها وتعكس ما تقتضيه، لكي تكون قادرة على الصمود في وجه المخاطر وأسوء الأحوال التي قد تمر بها.

6- الابتعاد الجذري عن التقليد.

الطموحات لكي تصير ناجحة لا تحتاج للطامحين الساقطين في مصيدة التقليد الذي يبعد المرء عن تحقيق رؤى وتطلعات خاصة لا تشابه غيرها، لهذا فسيطرة التقليد في أغلب الطموحات السائدة يدعو للقلق، وإن اختلفت درجة التقليد إلا أنها على حدٍ سواء تروم إلى استنساخ كامل لتجارب الآخرين في إنجاح طموحاتهم رغم عدم تشابه الخصوصيات والظروف، فتكرار نفس نجاح الغير لا يقتضي منك إعادة ما قام به حرفيا، فقد تفعل ذلك دونما فائدة ترجى أو حاجة تُلبّى بقدر ما سيجعل طموحاتك أقرب للفشل مما يقابله، ولعل الحسد والتنافس من أكثر ما يجعل المرء يقلد ما يفعله الآخرون من أعمال ناجحة، ظنا منه أنه بذلك ستصبح طموحاته ناجحة، لكن للأسف الشديد هذا الفعل بالأساس مما يقتل الطموحات من حيث لا يقصد أو لربما قد لا يدري الفرد سوء صنيعه. وتبقى الطموحات الحرة والبعيدة كل البعد عن التقليد من بين أهم ما ينم عن شخصية صاحبها المستقلة، لذا ينبغي عليك أن تبتعد جذريا عن التقليد المقيت من جهة، والحرص على العمل الخاص بك والذي يعبر عنك كشخص قادر على بناء وإنجاح طموحاته المتميزة والفريدة.
7- السعي الدؤوب للإبداع والتميز.
من أهم روافد التميز السعي الدائم للإبداع، فكل الطموحات الحاملة للإبداع متميزة، فلا تميز حقيقي بدون إبداع، ومن غير الممكن أن يستمر الإبداع بدون وجود الطموح الذي يحتويه كقيمة إضافية جديدة وكبصمة ذاتية فارقة، والتميز الإبداعي بالذات لا يتحقق إلا بالإتقان الذي يعد من المقاييس الرفيعة المستوى التي تحملها الطموحات الناجحة.

ولا ريب في أن السعي الدؤوب خلف تحقيق التطلعات وتلبية الطموحات يكون مثمرا حين يحضنه الإبداع الذي يشكل علامة فارقة في مجال المنجز البشري، خصوصا الطموحات التي لا يقبل فيها الرهان إلا على الهدف الأسمى والأعلى؛ كأن تصبح رمزا بارزا للتميز الذي يشعل فتيل الرغبة في التفوق وبلوغ المرامي السامية، لهذا فالطموحات التي لا تكون داعمة للإبداع ولا تبرز سمات التميز مآلها إلى الفشل أقرب من النجاح.

ومن الجميل جدا أن نشير في النهاية إلى أمور قد لا يدركها الجميع، والتي تتمثل في كون الإنسان الذي يضع لنفسه طموحات سامية باستمرار ويسعى لتحقيقها بالكفاح والمثابرة يحيا حياة عظيمة، بعيدا عن السعي وراء نجاح أو ربح زائل سواء كانت شهرة أو مالا أو نيلا لمنصب أو حصولا على تكريم، والطامح الناجح هو الذي يقدم أفضل ما يمكن أن ينتجه كما ونوعا. فإذا كانت الطموحات هي الدافع الأعظم لتحقيق الإنجازات وتخليدها، فإن السعي العملي الجدي هو الذي يجعلها منجزات ناجحة يُشار لها بالبنان وتخلد صاحبها في سجلات المتميزين.



 توقيع : عطر الزنبق









رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:16 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا