ذكريات

الذكرى ناقوس تدق باب
النسيان مااجمل الذكريات ومااحلاها لمانتذكرها
ونعيد بحثها على مائدة البحث من جديد ولايشترط ان تكون المائدة عليها
اشخاص بل تكفي واحد يتذكر مامر به من
احداث سيئة اوجميلة فالذاكرة تحتفظ بالذكريات التي سطرها الزمن
بذاكرتنا وتركها ورحل
لذلك وجب ان نحترم ذكرياتنا ونبجلها وكلما استدعيناها الى حاضرنا نشعر
بالزهو ورقة القلب والمشاعر لان الماضي
يخاطبنا باحداثه التي احتفظنا بها بافكارنا وعقولنا فاذا استرجعت بعض الذكريات
اجد ان ايام الدراسة افضل الذكريات
واذا تذكرت ايام الوالدين التي راحت عن مخيلتي رسومهما احن كثيرا اليهما
ولايغنيني النظر الى ملامح اولادي واذا
رجعت للخلف لاتذكر اول راتب استلمته من عملي اجد سعادة غامرة تغطي
مشاعري لان شخصيتي اصبحت مستقلة
عن الوالدين بالمصروف والذكريات كثيرة لكنها وكاد انها اجمل مراحل حياتنا
التي مرت علينا وحبنا لها ينبع من حبنا لتلك
الايام التي كنا فيها شباب غض لدرجة انني اذكر لمارايت احد الشيبان يمر
من امامي فقلت لنفسي هل اصبح في يوم
كهذا الشايب والحقيقة اننا وغيرنا سنصل لهذه المراحل ونردد قول
الشاعر الا ليت الشباب يعود يوما فاخبره بمافعل المشيب


بقلمي

ومن الذكريات انني سافرت لاحدى الدول وكانت سيارتي قديمة واطاراتها مستهلكة لم افطن لمتانتها غشتني النقشه ولما تعديت الجوازات وسلكت طريق جميل معتدل ساعة الغروب وبعد لحظات بنشر الاطار الأول فركبت الاحتياطي ومشيت وقبل ان اصل المدينة القادمة بنشر الاطار وحيث ماعندي احتياط بقيت واقف بمكاني انتظر فرج الله بالصحراء وبليل مظلم ولاعندي سلاح احمي به نفسي وبعد ساعة وصلت دورية شرطة فطلبت منهم النجدة بإصلاح الاطار فاكثروا اطار سيارتي من اجل تصليحه وليومك ماردوا حاميها حراميها مع انني ضيف عليهم لكن معروفه ماينفع الطيب بالشاوي ياعاد ماترفع الدبوس وبعد ساعتين وقفت سيارة عندي ولماعرف السالفة اخذني معه لسكنه فامرحت عنده ومن الصباح اخذني لمحل الإطارات فاشترينا جديدة ثم رحلت لاكمال الرحلة طلع الشخص يقيم بالجهراء فعطف علي وانقذني من الورطة عقبها اذا بغيت اسافر اشتري إطارات جديدة استفدت من الدرس وعرفت ان بعض الدول لديها موظفين وشرطة لايحمون ضيوفهم بل يسلبونهم مالهم وتجد هذا بكثير من الدول


نلتقي

عذوبة وجمال،
لهذا الطرحِ الممرد ..
وبوحٌ أرقّ منْ نسماتِ الربيع ..
وكذلك رُزقتِ الحبْ ،
برحمةِ القدر..
ووهبتْ العاطفة
والبلاغةِ وعذوبةِ اللسان ..
شكلٌ منْ أشكال الطبيعةِ ،
وبذخُ أطيافِ حلو الحياةِ ..
ما أعذبْ هذا الأريج
ونسائمه المتراميْة ~
على والوجدانِ ..
وعلىَ نمارقِ البوحِ
وأترجه الإثراء
..فبينْ السطورِ حديثُ مغفرةِ ..
أرفل فيْ نعيمْ
غدقِ استرسالِ المعانيْ الجميلة ..
تجافيا للمآقيْ ..
وفقك الرب

احداث رويتها في تسلسل انيق
لكنها لا تصلح الا ان تكون ذكريات احتفظت بها في ذاكرتك
وعدت اليها متمنيا ان تكون لحظات لها من تاريخ حياتك
نعم اخي لنا ذكريات نقف عندها كثيرا من ماضٍ بعيد
او حتى حاضر مغلوبين فيه على امرنا
شكرا لما جاد به قلمك من رقي وتميز
باقات تقديري

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار

تسلم الايادى
و شكرا لما جاد به قلمك هنا
تقبل مروري

أسعد الله قلبك بعدد تلك الحروف وأكثر

نسأل الله أن نكون ممن يعتبر بغيره

شكرا جزيلا لكم أصدقائي الحلوين

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اثير حلم

عذوبة وجمال،
لهذا الطرحِ الممرد ..
وبوحٌ أرقّ منْ نسماتِ الربيع ..
وكذلك رُزقتِ الحبْ ،
برحمةِ القدر..
ووهبتْ العاطفة
والبلاغةِ وعذوبةِ اللسان ..
شكلٌ منْ أشكال الطبيعةِ ،
وبذخُ أطيافِ حلو الحياةِ ..
ما أعذبْ هذا الأريج
ونسائمه المتراميْة ~
على والوجدانِ ..
وعلىَ نمارقِ البوحِ
وأترجه الإثراء
..فبينْ السطورِ حديثُ مغفرةِ ..
أرفل فيْ نعيمْ
غدقِ استرسالِ المعانيْ الجميلة ..
تجافيا للمآقيْ ..
وفقك الرب

ياهلا بفيلسوفي الجميل الكاتب الانيق حروفك ومشاركتك بلسم تزيل عن قلبي الهم وتفتح أبواب كثيرة من السعادة لانك تفقه مرامي كلماتنا وتعرف اهدافنا ولاتؤلها عكسيا انت من الرجال الاولين الذين يقتدى بهم فاهلا باثير الحكمة والفكر

تحياتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مديح ال قطب

أسعد الله قلبك بعدد تلك الحروف وأكثر

نسأل الله أن نكون ممن يعتبر بغيره

هلا بالاخ ال قطب شكرا لك ولمتابعتك الجيدة
ولحروفك التي تنقط شهدا بصفاء ونقاء وثققة ربي يحفظك ياريس ويديم عزك انا سعيد
بمشاركاتك وبعباراتك الجميلة

تحياتي