|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
■ يعتقد النائم عن صلاة_الفجر أنه سيأخذ القدر الكافي من الراحة ...
■ وماعلم المسكين قدر راحة تلك القلوب التي فازت بالوقوف لدقائق بين يدي علام الغيوب... ■ إذا كنت تنام متى ماشئت ، وتقوم متى ما شئت... دون أي مراعاة للصلاة في وقتها فستبقى والله في دائرة الأحزان ، ... مادامت الصلاة ليست في دائرة اهتمامك. ■ والله إنها الراحة والخير في الدنيا والآخرة . {رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء} سورة ابراهيم " ..... ■️لن تجد أحنّ من اللَّه عليك.. فلو يعلم الساجد ما يغشاه من الرحمة بسجوده لمارفع رأسه . ■اهل الفجر فئة موفقة، وجوههم مسفرة ، وجباههم مشرقة ، وأوقاتهم مباركة ، ▪فإن كنت منهم فاحمد الله على فضله ▪، وإن لم تكن منهم فادعو الله أن يجعلك منهم . ️فما أجمل ( الفجر ) ( فريضته ) : تجعلك في ذمة الله ،، و( سنته ) : خير من الدنيا ومافيها ،، و( قرآنه ) : مشهود( إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) صلاة_الفجر ابتسامة السُّعداء ، وطمأنينة الأرواح ، وعشقُ الأنقياء ، لركعتين يرون بها نعيم الجنّة ،، اللهُم أعنّا على قيامها دوماً ،، صباحكم جميل ومعطر بذكر الله أخي الكريم أختي الكريمه: ·من عاش على شىء مات عليه.. ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه ... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|