ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الرريم
اللقب
المشاركات 287
النقاط 863
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181999
النقاط 6620273


أربـابُ جِد في العمل

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-06-2021, 04:20 PM
انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1912 يوم
 أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 130,427 [ + ]
 التقييم : 102623
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أربـابُ جِد في العمل




لا نِزاعَ في أهميَّةِ التنظيرِ، والتأصيلِ العِلميِّ، وتحريرِ الأقوالِ، وتحقيقِ المسائلِ، وتوثيقِ الدلائلِ.
لكنَّ هذا التنظيرَ اعتَراهُ الضعفُ، وهَشاشةُ البحثِ، وهُزالُ التحريرِ.. وليست هذه السطورُ في مُعالجةِ هذا الضعفِ والتهافُتِ في التنظيرِ، وإنَّما هي تذكيرٌ بالجانبِ العَمليِّ، ومُعالجةِ التقصيرِ في الأفعالِ، ومُدافعةِ السلبيَّةِ والتكاسُلِ عنِ البِدارِ إلى الباقياتِ الصالحاتِ؛ إذِ استحوذَ على الساحةِ القيلُ والقالُ، وتشقيقُ الكلامِ، والإسهابُ في جَلَساتِ «العصفِ الذهنيِّ»، والإطنابُ فيما يُسمَّى «الحِراكَ الثقافيَّ»، وتفاقمُ النقاشاتِ والمخاطباتِ، فاستُنزِفَتِ الأوقاتُ، وأُهدِرَتِ الطاقاتُ في الأقوالِ على حسابِ الأفعالِ، فتكاثَرَ وتضاعَفَ التنظيرُ، وتناقَصَ وتقلَّصَ التطبيقُ.
لقد كان سلَفُنا الصالحُ «عبيدَ تَسليمٍ في العقائدِ، أربابَ جِدٍّ في العَملِ»؛ فقد حَرَصوا على ما ينفَعُ، واشتَغَلوا فيما تحته عَملٌ، وجدُّوا في طاعةِ اللهِ والاتِّباعِ، وجانَبوا شُكوكَ المتكلِّمينَ وشَطَحاتِ المتصوِّفينَ، عن عائشةَ رضِيَ اللهُ عنها قالت: [كان أحبُّ العَملِ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الذي يدومُ عليه صاحبُه][البخاري].
«ودخَلَ الحسَنُ البَصريُّ رحمَه اللهُ المسجِدَ، فقعَدَ إلى جَنبِ حَلْقةٍ يَتكلَّمونَ، فأنصَتَ لحديثِهم، ثم قال: هؤلاء قومٌ ملُّوا العِبادةَ، ووجَدوا الكلامَ أهونَ عليهم، وقلَّ وَرَعُهم وتَكلَّموا»[الحِليةُ لأبي نُعيمٍ 2/ 157].
وقال الأوزاعيُّ رحمَه اللهُ: إنَّ المؤمِنَ يقولُ قليلًا، ويَعمَلُ كثيرًا، وإنَّ المنافِقَ يقولُ كثيرًا، ويَعمَلُ قليلًا»[الحِليةُ:6/ 142].
«وكان مالكُ بنُ أنَسٍ يقولُ: الكلامُ في الدِّينِ أكرَهُه، ولم يزَلْ أهلُ بلدِنا يَكرَهونَه ويَنهَوْنَ عنه، ولا أحبُّ الكلامَ إلَّا فيما تحتَه عَملٌ؛ لأنِّي رأيْتُ أهلَ بلدِنا [المدينةِ النبويَّةِ] يَنهَوْنَ عنِ الكلامِ إلَّا فيما تحتَه عَملٌ»[جامع بيان العلم].
«وقال معروفٌ: إذا أرادَ اللهُ بعبدِه شرًّا أغلَقَ عنه بابَ العَملِ، وفتَحَ عليه بابَ الجدَلِ»[السِّيَرُ للذهبيِّ:9/ 340].
ثم إنَّ الشخصَ بطبيعتِه وجِبلَّتِه لا بُدَّ أنْ يَعمَلَ ويَسْعى، كما في قولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: [أصدَقُ الأسماءِ حارثٌ، وهمَّامٌ][أخرجه أحمد].
فكلُّ إنسانٍ حارثٌ، أيْ صاحبُ عَملٍ وكَسبٍ وسَعيٍ، فإنْ أعرَضَ عنِ العَملِ المشروعِ، اشتَغَلَ بالعَملِ الممنوعِ، وإنْ لم يَفعَلِ المطلوبَ، ارتكَبَ العَملَ المحظورَ.
قال ابنُ القيِّمِ: «مَن رغِبَ عنِ العَملِ لوجهِ اللهِ وَحدَه ابْتَلاه اللهُ بالعَملِ لوُجوهِ الخَلقِ، فرغِبَ عنِ العَملِ لِـمَن ضرُّه ونفعُه وموتُه وحياتُه وسعادتُه بيَدِه، فابتُليَ بالعَملِ لِمَن لا يملِكُ شيئًا من ذلك، وكذلك مَن رغِبَ عنِ التعَبِ للهِ ابتُليَ بالتعَبِ في خِدمةِ الخَلقِ ولا بُدَّ..»[مدارجُ السالكينَ:1/ 165].
وقد ذم السلف أصحاب السلوب في الصفات وأرباب التروك في العمل من المتكلمة وغيرهم، لأنهم لم يأتوا بأعمالٍ صالحةٍ، ولهذا كان غالبُ مَن سلَكَ طرائقَهم بطَّالًا مُتعطِّلًا».
فمَن ترَكَ الصالحاتِ فهو بطَّالٌ على طريقةِ أهلِ التعبُّدِ الفاسِدِ، وإلَّا فالوَرَعُ فِعلٌ وعَملٌ قبلَ أنْ يكونَ تَركًا، وزكاةُ النفوسِ تجمَعُ بينَ طهارتِها منَ الذنوبِ وتَنميتِها بالأعمالِ الصالحاتِ، فلا زكاةَ للنفوسِ إلَّا بحُصولِ ما ينفَعُها منَ الأعمالِ النافعةِ، ودَفعِ ما يضُرُّها منَ السيِّئاتِ الواقعةِ.[يُنظرُ: مجموع الفتاوى:10/ 96].
وقد غلَبَ على الخِطابِ السلَفيِّ في بعضِ الأحايينِ: الاشتغالُ بالتُّروكِ، وتَتبُّعُ المخالَفاتِ، وتَعدادُها على سَبيلِ التحذيرِ، والانهماكُ في سَردِ أفرادِ البِدَعِ والـمُحدَثاتِ، والنفوسُ إنَّما «خُلقَتْ لتعمَلَ، لا لتترُكَ، فالتركُ مَقصودٌ لغَيرِه، فإنْ لم يشتَغِلْ بعملٍ صالحٍ، وإلَّا لم يترُكِ العَملَ السيِّئَ، أوِ الناقصَ».
والحقُّ أنَّ الاشتغالَ بالسُّنَنِ الفِعليَّةِ والأعمالِ الشرعيَّةِ وإظهارَها آكَدُ وأجَلُّ، فلا يُنْهى عن مُنكَرٍ إلَّا ويُؤمَرُ بمعروفٍ يُغْني عنه".[الاقتضاء:2/ 617].
وإظهارُ السُّنَنِ يوهِنُ البِدَعَ، ويُؤذِنُ بانطماسِها، كما أنَّ ظهورَ البِدَعِ يَصحَبُه ارتفاعُ السُّنَنِ واندراسُها، كما في الحديثِ: [ما أحدَثَ قومٌ بِدعةً إلَّا نزَعَ اللهُ عنهم منَ السُّنَّةِ مِثلَها][رواه أحمد].
ثم إنَّ البِدَعَ انفلاتٌ عنِ السُّنَنِ، وتنَصُّلٌ عن الاتِّباعِ، ولُزومَ السُّنَّةِ: أعمالٌ مُتحقِّقةٌ، وأفعالٌ واقعةٌ.
وممَّا يؤكِّدُ ذلك أنَّ جنسَ فِعلِ المأموراتِ آكَدُ من جنسِ تَركِ المَنهيَّاتِ، فالمأموراتُ مَقصودةٌ لذاتِها، وتركُ المحظوراتِ مقصودٌ لغيرِه، كما حرَّرَه ابنُ تيميةَ، وابنُ القيِّمِ، وغيرُهما.
والتعلُّقُ باللهِ والدارِ الآخِرةِ يوجِبُ العَملَ والبِدارَ، والِجدَّ والاجتهادَ، كما في حديثِ أبي هُريرةَ رضِيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: [مَن خافَ أدْلَجَ، ومَن أدْلَجَ بلَغَ المنزِلَ، ألَا إنَّ سِلعةَ اللهِ غاليةٌ، ألَا إنَّ سِلعةَ اللهِ الجَنَّةُ](الترمذي وقال حديث حسن).
فالغَفلةُ عنِ البَعثِ والنُّشورِ، والجزاءِ والحسابِ؛ توقِعُ في التثاقُلِ إلى الدُّنْيا، والتكاسُلِ عن مَعالي الأُمورِ، والتقاعُسِ عنِ الجِدِّ في تحصيلِ القُرُباتِ والصالحاتِ، وكلَّما زادَ اليقينُ بالآخِرةِ لدى الشخصِ تضاعَفَتِ الطاعاتُ، وتسارَعَتِ الأعمالُ الباقياتُ، كما كان عليه سلَفُنا الأوائلُ.
وصلاحُ القلبِ يَستلزِمُ صلاحَ الجَوارحِ، فإذا تحرَّكَ القلبُ بمحبَّةِ اللهِ تَعالى وخوفِه ورَجائِه وإجلالِه؛ تحرَّكَتِ الجوارحُ بالأعمالِ الصالحاتِ، والحسناتِ الماحيةِ.
وإذا حلَّتِ الهدايةُ قَلبًا ... نَشِطَتْ للعِبادةِ الأعْضاءُ
«فالقلبُ إذا كان فيه مَعرفةٌ وإرادةٌ، سَرى ذلك إلى البَدنِ بالضرورةِ، لا يمكِنُ أنْ يختلِفَ البَدنُ عمَّا يُريدُه القلبُ، ولهذا قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الحديثِ الصحيحِ: «[لَا وإنَّ في الجَسدِ مُضغةً إذا صلَحَتْ صلَحَ لها سائرُ الجسَدِ، وإذا فسَدَتْ فسَدَ لها سائرُ الجسَدِ، ألَا وهي القلبُ](البخاري ومسلم).
فإذا كان القلبُ صالحًا بما فيه منَ الإيمانِ عِلمًا وعَملًا قلبيًّا، لزِمَ ضرورةً صلاحُ الجسَدِ بالقولِ الظاهرِ، والعَملِ بالإيمانِ المطلَقِ. فإذا صلَحَ القلبُ صحَّتِ الأعمالُ، ونشِطَتِ الجوارحُ في إقامةِ الصالحاتِ، وذاقَ العبدُ حَلاوةَ الطاعاتِ، ووجَدَ الأُنسَ وقُرَّةَ العَينِ في أدائِها.
فاللَّهُمَّ أعِنَّا على ذِكرِكَ، وشُكرِكَ، وحُسنِ عِبادتِكَ.




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:14 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا