10-22-2022, 04:15 PM
|
|
SMS ~
|
|
|
لوني المفضل
Blue
|
رقم العضوية : 1716 |
تاريخ التسجيل : 08-02-2020 |
فترة الأقامة : 1912 يوم |
أخر زيارة : 09-23-2024 (03:09 PM) |
الإقامة : اجمل بلاد الارض فلسطين |
المشاركات :
162,070 [
+
]
|
التقييم :
182942 |
معدل التقييم :
           |
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير: (ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون)
♦ الآية: ﴿ وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (13).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَيَضِيقُ صَدْرِي ﴾ من تكذيبهم إياي، ﴿ وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي ﴾
بأداء الرسالة؛ للعقدة التي في فيه؛ ﴿ فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ ﴾ لِيُظاهِرَني على التبليغ.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَيَضِيقُ صَدْرِي ﴾ بتكذيبهم إياي، ﴿ وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي ﴾ قال: هذا للعقدة
التي كانت على لسانه، قرأ يعقوب: «ويضيقَ»، «ولا ينطلقَ» بنصب القافين على معنى: "وأن يضيق"، وقرأ العامة برفعهما
ردًّا على قوله: ﴿ إِنِّي أَخَافُ ﴾ [الشعراء: 12]، ﴿ فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ ﴾ ليُوازِرَني ويُظاهِرَني على تبليغ الرسالة.
_ تفسير القرآن الكريم.
|