ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عطر الزنبق
اللقب
المشاركات 112891
النقاط 41158
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 182260
النقاط 6620389


فضل ذي القعدة.

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم يوم أمس, 05:58 PM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2553 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (09:33 PM)
 العمر : 29
 المشاركات : 112,891 [ + ]
 التقييم : 41158
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

6 فضل ذي القعدة.



فضل ذي القعدة.

الحمد لله الذي جعل الشهور مواسم للطاعات، ورفع درجات من عظّم حرماته، وخصَّ منها أشهرًا حُرُمًا عظّم شأنها، وأعلى مكانتها، أحمده سبحانه وأشكره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

فأوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى، فهي وصية الله للأولين والآخرين، قال تعالى ﴿ ...وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ...[1].
عباد الله: فها هي مواسم الخير تتوالى إذ خلنا في شهر حرام، فذو القعدة من الأشهر الحرم التي عظّمها الله في كتابه، فقال تعالى: ﴿ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ....[2]، وقد كانت العرب في الجاهلية تعظّمه، فكانوا يقعدون فيه عن القتال، فجاء الإسلام فأقرّ هذا التعظيم، وزاد في حرمته وقدسيته، قال الزمخشري (رحمه الله): "﴿ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ﴾يعنى أنّ تحريم الأشهر الأربعة هو الدين المستقيم، دين إبراهيم وإسماعيل، وكانت العرب قد تمسكت به وراثة منهما"[3].

عباد الله حريّ بالمسلم أن يمضي وقته بين ذُل وخضوع ورجاء وخشوع، ويزداد إيمانًا في الأشهر الحرم، مستغفرًا باكيًا على ما مضى، مغتنمًا لما قد دنا، وذو القعدة من أشهر الحج، قال تعالى: ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ...[4]، وقال ابن عمر رضي الله عنهما: " أشهر الحج: شوال، وذو القعدة، وعشر من ذي الحجة"[5].

عباد الله هذا الشهر تتجه فيه القلوب إلى الاستعداد لخير أيام الدنيا، وتهيئة النفوس لاستقبال عشر ذي الحج، وقد روى أبو بكرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو الْقَعْدَةِ، وَذُو الْحِجَّةِ، وَالْمُحَرَّمُ، وَرَجَبٌ شَهْرُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ"[6]، وهذا التخصيص يدل على مكانتها وفضلها، ولهذا عظّم السلف هذا الشهر، وامتنعوا فيه عن الظلم، تعظيمًا لما عظّمه الله. قَالَ قَتَادَةُ (رحمه الله): " إِنَّ الظُّلْمَ فِي الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ أَعْظَمُ خَطِيئَةً وَوِزْرًا، مِنَ الظُّلْمِ فِيمَا سِوَاهَا، وَإِنْ كَانَ الظُّلْمُ عَلَى كُلِّ حَالٍ عَظِيمًا، وَلَكِنَّ اللَّهَ يُعَظِّمُ مِنْ أَمْرِهِ مَا يَشَاءُ"[7].

أيها الأحبة: شهد هذا الشهر المبارك أحداثًا جليلة، فقد كانت بيعة الرضوان التي أثنى الله بها على المؤمنين في هذا الشهر، فقال تعالى: ﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ.....[8]، وكانت فيه عمرة الحديبية، وفيه اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث عمرات متفرقات، وعُمرته الرابعة كانت مع حجة الوداع، فعن أنس رضي الله عنه: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي الْقَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي مَعَ حَجَّتِهِ» [9]، مما يدل على فضل العمرة في هذا الشهر واختياره للنسك.

وذو القعدة هو مدخل لشهر ذي الحجة، الذي فيه أفضل أيام الدنيا، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما من أيامٍ العملُ الصالحُ فيها أحبُّ إلى اللهِ من هذه الأيام»[10]، أي عشر ذي الحجة. فكان ذو القعدة ميدانًا للاستعداد، وفرصة للتوبة، ومجالًا للإكثار من العمل الصالح.

عباد الله إن التأني في الأمور محمود إلا في فعل الطاعات والرجوع إلى الله، أمرنا فيها بالمسارعة والمسابقة قال تعالى في وصف المؤمنين المتقين ﴿ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ [11]، وقال تعالى: ﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ [12] فحريٌّ بالمسلم أن يغتنم هذا الشهر بالطاعات، ويجتنب الظلم والمعاصي، ويستشعر عظمة الزمان الذي عظّمه الله، رجاء أن يكون من الفائزين برضا الله وبركته..

فيا عباد الله: الطاعة نور يغمر القلب وسكينة تنزل على النفس، وهي منّة من الله تفتح للعبد أبواب خير لا يُحصى، ومن رحمة الله بعباده أن جعل للطاعة أثراً يتعدى لحظتها، فهي تجرّ أختها، وتغرس في القلب رغبةً في المزيد من القرب، حتى يجد العبد نفسه مستأنساً بالطاعة، نافراً من المعصية، كما قال بعض السلف: “الطاعة علامة القبول، ومن وُفّق لعمل صالح بعد الطاعة، فهو من المبشَّرين".

أما المعصية، فإنها وإن كانت خطراً في كل وقت، فإنها أعظم إثمًا وأشد شؤمًا حين تقع في زمان عظّمه الله، كالأشهر الحرم التي قال فيها عز وجل: ﴿ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ﴾ [التوبة: 36]، وهي: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب. فهذه الأشهر لها حرمة مخصوصة، وذنب العبد فيها أعظم وأثقل. وقد بيّن العلماء أن السيئة فيها ليست فقط معصية، بل استخفاف بحرمة زمان عظّمه الله، ومن تجرّأ على ذلك فقد جَمَعَ بين المعصية وسوء الأدب مع الله.

يقول قتادة رحمه الله: "العمل الصالح أعظم أجرًا في الأشهر الحرم، والظلم فيها أعظم وزرًا"،[13] فكيف بمن يجعل هذه الأشهر بابًا لغفلته، ومنفذًا لهواه؟ لا شك أن لذلك شؤمًا يتسلل إلى نفسه وبيته وأيامه، وربما يُحرم بعدها من الطاعة، أو يجد قلبه وقد أظلم وانقبض.

وفي المقابل، من يعظم هذه المواسم، ويجتهد في الطاعة، يُكرمه الله بثمرات تتوالى، وتوفيق يتجدد، وراحة لا تُشترى، وسداد في الرأي والعمل. فالطاعة تُثمر الطاعة، ومن ذاق حلاوتها علم أن من بركاتها أنها تُقوّي العبد على مزيد من الخير، وتقيه شر الوقوع في المهالك.

فليُقبِل العبد على ربه في هذه الأشهر الكريمة، وليجعلها محطة لتطهير النفس، واستحضار عظمة من يعصي إذا عصى، وليكن على يقين أن الله إذا رأى منه صدقًا فتح له أبواب الرحمة، ووقاه شرّ نفسه، وكان معه في ليله ونهاره.

ومن يُعظم ما عظّمه الله، فذلك علامة على حياة قلبه، وسلامة فطرته، وصدق توبته، كما قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ...[14].

أقول قولي هذا وأستغفر الله...

الخطبة الثانية
الحمد لله الذي لا تخفى عليه خافية، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

أما بعد، فأوصيك ــ يا عبد الله ــ بتقوى الله في السر والعلن، فالتقوى هي وصية الله للأولين والآخرين، وهي أعظم زاد تلقى به ربك، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ.......[15].

يا عبد الله، إياك وذنوب الخلوات، فإنها امتحان صدقك مع الله، وخطرها عظيم، لأنها لا تقع إلا في غفلة عن رقابة الناس، لكنها لا تقع أبدًا في غفلة عن الله جل جلاله.

قال سبحانه: ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ[16].

وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:« لَأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا، فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا»، قَالَ ثَوْبَانُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا، جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لَا نَكُونَ مِنْهُمْ، وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ، قَالَ: «أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ، وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ، وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ، وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا»[17].
عباد الله: المعصية في الخفاء ليست خفية عند من يعلم السر وأخفى. فإذا سترك الله، فلا تقابل ستره بانتهاك حدوده، ولا تخن الله بعد أن أمنك.

عبد الله تب إلى الله، فإن توبتك في الخلوة أحب إلى الله من زيفِ صلاحٍ في العلانية، واذكر قوله تعالى:﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ [18].
اللهم اجعل بواطننا خيرًا من ظواهرنا، واستُرنا بسترك الجميل في الدنيا والآخرة، واغفر لنا ما أسررنا وما أعلنا، إنك أنت التواب الرحيم.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد، والحمد لله رب العالمين.

عباد الله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[19].




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:52 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا